قد نَقراء الكثير و قد نَسمع و نُشاهد المزيد لساعاتٍ طوال... ولكن في نهايةِ المطاف و في زمنٍ كثر فيه الفساد الفكري و الروحي نجد أن معظمهُ غُثاء قد يَعْلق بعضاً منه في أذهانِنا مُرسِباً شوائِب تُغيّر المفاهيم للأسواء... و ما هي إلا مخلفات عَفِنة وُجٍد لها طريق للنشر دون مُبالاة... فلتَتَمعن في ما تَستقبِل من غذاء لعقلك فأنت تَبني به من تَكون... فقد تكون!... أو قد تكون!... فاخْتَر من تكون!